أدعية الركوع
(سبحان ربي العظيم) ثلاث مرات. صحيح ابن ماجه، وكان أحياناً يكررها أكثر من ذلك. (سبحان ربي العظيم وبحمده] (ثلاثاً) رواه أحمد والدارقطني أنظر (صفة صلاة النبي).
(سبوح قدوس رب الملائكة والروح) رواه مسلم، (سبوح قدوس: أي المسبح والمقدس ومعنى سبوح المبرأ من النقائص والشريك وكل ملا يليق بالإلهيه. وقدوس: المبارك المطهر من كل ما يليق بالخلق).
(سبحانك اللهم ربنا وبحمدك، اللهم اغفر لي) متفق عليه، وكان يكثر منها في ركوعه وسجوده. (اللهم لك ركعت وبك آمنت، لك أسلمت، وعليك توكلت، أنت ربي خشع سمعي وبصري ودمي ولحمي وعظمي وعصبي لله رب العالمين) صحيح سنن النسائي.
(اللهم لك ركعت، وبك آمنت، ولك أسلمت، [أنت ربي] خشع لك سمعي وبصري ومخي وعظمي (وفي رواية وعظامي) وعصبي [وما استلقت به قدمي الله رب العالمين]. (صفة صلاة النبي) ورواه مسلم وأبو عوانه والطحاوي والدارقطني (ما أستقلت به قدمي: أي حملته)، (سبحان ذو الجبروت والملكوت والكبرياء والعظمة). صحيح سنن أبي داود.
عند الرفع من الركوع
(سمع الله لمن حمده). البخاري باب فضل اللهم ربنا لك الحمد (ربنا ولك الحمد)، وتارة يقول: (ربنا لك الحمد) وتارة يضيف إلى هذين اللفظين قوله (اللهم). مسلم، وتارة يزيد على ذلك: (....ملء السموات وملء الأرض وما بينهما، وملء ما شئت من شئ بعد أهل الثناء والمجد، أحق ما قال العبد، وكلنا لك عبد، اللهم لا مانع لما أعطيت ولا معطي لما منعت ولا ينفع ذا الجد منك الجد) رواه مسلم وأبو عوانه.
وتارة تكون الزيادة: (......ملء السماء والأرض. وملء ما شئت من شئ بعد. اللهم طهرني بالثلج والبرد والماء البارد. اللهم طهرني من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس) رواه مسلم.
(ربنا ولك الحمد حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه [مباركاً عليه، كما يحب ربنا ويرضى]). رواه البخاري ومالك وأبو داود، وتارة يقول في صلاة الليل: (لربي الحمد، لربي الحمد). يكرر ذلك. رواه النسائي بسند صحيح الأوراد
لى عوده مع ادعيه السجود
الرجاء الدعاء لمرضى المسلمين