فريندس 4
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الصداقه تحفه تزداد قيمتها بمرور الزمن

 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» دليل الصناعات المصرية فرصة للبحث عن عمل أو فرص تسويقية للشركات والمصانع
زوجتي الغالية : " مها كبرت "    الجزء الرابع : I_icon_minitimeالإثنين يونيو 16, 2014 7:09 am من طرف sphinxcompany

» لو بتحب ( ى ) شخص معين افتح الرسالة
زوجتي الغالية : " مها كبرت "    الجزء الرابع : I_icon_minitimeالخميس أبريل 19, 2012 3:26 pm من طرف شمس الآصيل

» موسيقى افراح و مارشات و ارقصو موووووووووووووت
زوجتي الغالية : " مها كبرت "    الجزء الرابع : I_icon_minitimeالسبت يونيو 25, 2011 7:49 pm من طرف ESLAM

» توأم الروح .. هل وجدتوه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
زوجتي الغالية : " مها كبرت "    الجزء الرابع : I_icon_minitimeالخميس سبتمبر 23, 2010 6:11 am من طرف admin

» اسماء بيبهات
زوجتي الغالية : " مها كبرت "    الجزء الرابع : I_icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 21, 2010 12:04 am من طرف no women no cry

» من هو الشخص الذى لا تستطيع ان تنساه ؟؟؟؟؟
زوجتي الغالية : " مها كبرت "    الجزء الرابع : I_icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 21, 2010 12:02 am من طرف no women no cry

» على ماذا صبر النبى أيوب ؟؟؟؟
زوجتي الغالية : " مها كبرت "    الجزء الرابع : I_icon_minitimeالأحد سبتمبر 19, 2010 12:11 pm من طرف نور القمر

» الى كل رجل يعتقد انه اذكى من النساء
زوجتي الغالية : " مها كبرت "    الجزء الرابع : I_icon_minitimeالخميس أغسطس 26, 2010 1:42 pm من طرف نور القمر

» الرسم على الريش والنحت على قشر البيض
زوجتي الغالية : " مها كبرت "    الجزء الرابع : I_icon_minitimeالأربعاء أغسطس 25, 2010 1:22 pm من طرف نور القمر

مواقع تهمك
  • وظائف خاليه
  • التبادل الاعلاني
    pubarab
    تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
    تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

    قم بحفض و مشاطرة الرابط فريندس 4 على موقع حفض الصفحات

     

     زوجتي الغالية : " مها كبرت " الجزء الرابع :

    اذهب الى الأسفل 
    كاتب الموضوعرسالة
    no women no cry

    no women no cry


    عدد الرسائل : 300
    العمر : 38
    تاريخ التسجيل : 30/09/2008

    زوجتي الغالية : " مها كبرت "    الجزء الرابع : Empty
    مُساهمةموضوع: زوجتي الغالية : " مها كبرت " الجزء الرابع :   زوجتي الغالية : " مها كبرت "    الجزء الرابع : I_icon_minitimeالسبت نوفمبر 15, 2008 7:19 am

    دخلت حبيبتي مها الرابعة من عمرها .. و كانت قد افتقدت أمها كثيرا بعد وفاتها ...
    و عاشت حياتها متنقلة بين منازلها الثلاثة ..
    فكانت تمضي أيام الاسبوع في بيت ( خالة أديم ) كما هي تقول .. لتذهب معها إلى دار التحفيظ و تتعلم منها أخلاق المؤمنة و أدبها و همتها .. فأديم هي تلميذة دلال رحمها الله و دلال هي التي أوصت بذلك ..
    و في أيام آخر الأسبوع تأتي لزيارة والدي و والدتي و أهلي ثم تذهب لزيارة جدتها و أخوالها ...
    أما أنا فكنت آخذها كل يوم وقت الظهيرة و نذهب سويا فنتناول الآيس كريم غالبا ...

    ذات يوم .. عرضت لي والدتي الزواج من إحدى قريباتنا فرفضت ذلك رفضا قاطعا ..
    ألحت علي كثيرا فأجبتها : " لن أجد أبدا مثلا دلال "
    تدخلت أختي الكبرى و قالت : "طيب ماذا عن أديم .. نسخة من دلال ؟ "
    قلت : " أديم نعم الفتاة .. لكنها صغيرة و الأفضل لها أن تتزوج شابا قريبا من عمرها .. فإني أخشى أن اظلمها .. فهي فتاة في عمر الزهور و الخطاب من الشباب عليها كثير .."
    لم تقنعهم أجوبتي كثيرا فكرروا إصرارهم على الزواج و كررت الرفض ..

    بعد أسبوع جاءتني بعثة من العمل لحضور إحدى الدورات في لندن و كانت مدتها قرابة العشرة أيام تقريبا ...
    كان زميلي في رحلتي هذه أحد الشباب المتميزين في مجال وظيفته و في مجال دعوته و اسمه طارق ..
    كانت مها لا تفارق فكري و خيالي في هذه الرحلة ..
    ففي كل مكان أرى مها فيه و هي تبتسم و تقول : " بابا لا تنس الهدية " ..
    فأتمتم في نفسي : " أنسى كل شيء إلا هديتك يا صغيرتي " ..

    في اليوم الخامس من الدورة طُلب مني أنا و زميلي طارق أن نقدم بعض المشاريع التي قامت بها شركتنا ..
    فبذلنا قصارى جهدنا في إخراج العرض بطرقة مغرية و رائعة ..
    و كان زميلي طارق يتقن الانجليزية جيدا و الحمدلله .. و يتكلمها كما ينطقها أهلها ..
    كان هذا العرض سيقام في إحدى قاعات الجامعات و سيحضره عدد كبير من منسوبي الشركات و الكادر الأكاديمي ..
    تم العرض بطريقة مغرية للغاية و بفكرة جديدة في الطرح فاستمتع الحضور كثيرا .. كما كنا نتعمد الربط بين أفكار المشروع و أخلاق المسلمين .. فامتلأت القاعة بالحضور و ازداد انتباه الحاضرين لأنهم لم يسمعوا عن كلام مثل هذا من قبل ...
    انتهى العرض فبدأ الحضور يلتفون حولنا و يصورنا و يسألوننا و يطلبون عناويننا البريدية و نحن في حالة من الذهول !!
    كل هذا بسبب نبذة بسيطة عن أخلاق المسلمين ..
    كان أكثر المتجمهرين من النساء و خاصة ما فوق الأربعين .. اللواتي رمتهن حضارة الغرب الزائفة .. فلا مكان للمرأة عند الغرب إلا في سن شبابها و جمالها ..
    أما ما ان تتجاوز الثلاثين .. حتى ترمى كما ترمى علبة العصير بعد أن يفرغ المشروب الذي تحتويه ...

    و في الغد .. بينما طارق يعّد لنا الغداء طُُرق الباب .. قمت لأنظر من فتحة الباب فرأيت زي امرأة فاعتذرنا عن استقبالها ..
    كررت طرق الباب و قالت أنها تريدنا في أمر هام ..
    قال لي طارق : " افتح لها فلربما تحتاجنا في أمر هام "
    رفضت أنا تماما و أخبرته أني عشت في لندن أشهرا قبل سبع سنوات و أعرف ما فيها ..
    رجعت إلى المرأة و أخبرتها أننا لن نفتح لها الباب ..
    فتكلمت امرأة بجانبها كبيرة في السن و رجتنا أن نفتح لها الباب فهي تعرفنا ..
    بعدما سمعت صوت المرأة الكبيرة اطمأنيت قليلا ففتحت لهما الباب ..
    أول ما رأتني تلك المرأة الكبيرة نطق بأسمي بلكنتها الاعجميه : " أهمد !! "
    ظننتها إحدى الحاضرات بالأمس فعرفت اسمي من هناك .. لكن المفاجأة عندما سألتني عن دلال ..
    عقد الموقف لساني فلم أستطع التعبير .. فأخبرتني بأنها هي تلك الدكتورة التي أجرّت علينا منزلها يوم أن أتيت إلى هنا مع دلال رحمها الله قبل سبع سنوات و أمضينا في لندن بضعة أشهر ..
    رحبت بها و سألتها عن حالها وعن ابنتها الوحيدة و زوجها ..
    فأخبرتني بأن ابنتها ماتت في حادث سيارة مع عشيقها ..
    أنزلت رأسي حزينا بأنها ماتت على الكفر ..
    فبادرتني بالسؤال عن زوجتي دلال و هل هي أتت معنا هذه المرة ؟
    نظرت اليها ثم أطرقت رأسي حزينا ..
    فما أن أخبرتها بأنها ماتت رحمها الله حتى بكت بكاء مرّا .. و كأن المتوفاة ابنتها ..
    بل لم تبك على ابنتها كما بكت على زوجتي ..
    فلفت هذا الأمر انتباه طارق .. فبادرها بالسؤال عن سبب بكائها على زوجتي مع أنها لم يظهر عليها التأثر عندما أخبرتنا عن وفاة ابنتها ..
    فاجابته و هي تنشج من البكاء : " دلال كانت تهتم فيني ... و كانت طيبة القلب .. كريمة الأخلاق ... أما ابنتي فلم تكن تهتم إلا بعشيقها "
    ثم أخذت بيد رفيقتها و أقفلت راجعة إلى سيارتهما و الحزن يخيم عليها و البكاء يقطع نياط قلبها ..
    ناداها طارق و قال لها و هو يبتسم : " دلال رحمها الله كانت تتخلق بأخلاق المسلمين .. الإسلام هو الذي أمرها بذلك " ...
    أشرت برأسها و كأنها تعده أنها ستفتش عن الإسلام في صورته الحقيقية ..

    وقفت متأثرا بعد ما حصل .. سبع سنين و أثر الأخلاق الطيبة و التعامل الحسن باق أثره في قلب هذه الكافرة ..
    من الغد .. طلبت من أحد الاخوة المشاركين في أحد المراكز الإسلامية هناك أن يكون لنا محاضرة في المركز ..
    تم التنسيق سريعا خلال يومين ..
    ابتدأ طارق الكلمة و كان أسلوبه جميلا جدا .. كما أن شكله يضفي عليه هيبة و وقارا و حبا مع أنه ما زال في السادسة و العشرين من عمره ..
    بعدها جاء دوري .. كان يبدو علي التأثر .. كنت أتكلم عن جمال أخلاق الإسلام و أثرها في قلب المدعوين ...
    كنت أصف لهم صفات الداعية المسلم .. الداعية الذي يدعو بأخلاقه قبل أن يدعو بأقواله ...
    الداعية الذي يحمل هم هذا الدين .. الداعية الذي ينجح في كسب قلوب الآخرين بابتسامته و عطفه و حنانه و مساعدته للآخرين ...
    " أين أنتم من تعامل رسول الله صلى الله عليه و سلم مع جاره اليهودي ؟
    انظروا إلى آثار ما تفعلونه و تعملونه من الخير في قلوب الآخرين " ...
    ثم قصصت عليهم قصة العجوز مع زوجتي رحمها الله فبكى الحضور و بدأت عليهم علامات التأثر ....

    بعد انتهاء الدورة رجعنا إلى السعودية محملين بكثير من الهدايا ..
    كان الهاجس الوحيد هو أن أرى مها .. فكل حقيبتي هدايا لها و لوالدتي و والدي حفظهم الله ..
    ما إن وصلت إلى البيت و سلمت على أهلي حتى اتصلت على مها في بيت جدتها فقد كنت متشوقا لرؤيتها كثيرا ..
    كنت أسمع صراخها فرحة بوصولي عندما أخبرتها جدتها بذلك .. أخذت السماعة من جدتها و بدأت تبكي و هي تقول : " بابا تعال عندي " ..
    قلت لها و أنا أبكي فرحا بسماع صوتها : " الحين ابجي عندك حبيبتي .. و جبت لك هدية حلوووووة "
    أختلط ضحكها ببكائها و هي تقول : " بابا .. تعال .. تعال بسرعة .. "
    أغلقت سماعة الهاتف و اتجهت بسيارتي إلى بيت جدتها ..
    ما إن وصلت عند الباب حتى خرجت صغيرتي مسرعة فضمتني و هي تضحك و الدمع ما زال في عينيها ..
    حملتها داخل السيارة و بدأت أقبلها و أنظر إليها فأقول : " ما شاء الله كبرت يا مها "
    فتضحك فرحة مسرورة و هي تلعب بلحيتي ..
    سألتها : " وش تتوقعين هديتك يا مها ؟ "
    فضمت يديها و بدأت تقلبها ثم وضعتها تحت ذقنها بتغنج الفتاة المتقنة لذلك و ابتسامتها العريضة قد ملأت وجهها اشراقا ..
    ثم قالت : " اممممممم ما ادري !! "
    فتحت شنطة السيارة و أخرجنا هديتها فطارت بها فرحا و ركضت بها إلى جدتها لتريها هديتها ..
    وقفت أنظر اليها .. ثم تمتمت في نفسي : " يا رب احفظها لي و اجعلها من الداعيات إلى دينك .. يا رب أصلحها و أصلح بها " ...

    كبرت صغيرتي مها حتى وصلت السادسة من عمرها ..
    عند ذلك أدخلناها المدرسة الابتدائية القريبة من بيت ( خالة أديم ) ..
    كانت شعلة في النشاط و الحيوية .. كما كانت ذكية متفتحة العقل و الفكر ما شاء الله عليها ..
    في أول شهر جاءنا خطاب شكر من المدرسة على حسن تربيتها و تفوقها ..
    ثم توالت خطابات الشكر و الإعجاب بخلقها و حسن تربيتها ..
    ثم بعد ذلك توالت الرسائل من معلماتها في كيفية تربية مها هذه التربية الإسلامية ...
    لقد كانت صغيرتي لا تفتأ عن نصيحة الجميع بأسلوب جميل و كأنه أسلوب والدتها دلال رحمها الله .. ذات يوم كانت مها تمشي مع معلمتها هند و التي تحبها كثيرا ..
    فرأتها إحدى المعلمات فأرادت أن تقبلها .. فلما اقتربت من وجهها ابعدت مها وجهها فجأة و بسرعة و كانت تنظر إلى وجه المعلمة و كأنها رأت ما يسوؤها .. فزعت المعلمة لهذا الفعل فسألتها : " وش فيك حبيبتي ؟ "
    فقالت صغيرتي : " هذا ما يحبه ربي " و اشارت إلى حواجب تلك المعلمة ..
    تقول تلك المعلمة : كنت اقرأ حديث رسول الله صلى الله عليه و سلم : " لعن الله النامصة و المتنمصة " و لكنني لم أعيه بقلبي إلا الآن ...

    كانت الاتصالات من زميلاتها لا تقف عن بيت أديم .. فقد كانوا يحبونها كثيرا ..
    و دائما ما كانت صغيرتي تقص لي قصصها مع زميلاتها و هي تنصحهن و تعلمهن على أخطائهن ..
    و كم مرة قرأت رسائل صديقاتها الصغيرات في حقيبتها ..
    " أحبك يا مها " .. " ياليتنا خوات " .. " مها أحسن صديقة عندي " .. " مها و لجين أحلى وردتين " ..
    و حتى أن الكثيرات منهن شاركن معها في دار التحفيظ ليحظين بالقرب منها .. و حتى يكن من صديقاتها المقربات ..

    أخذتها ذات يوم إلى السوق لنشتري لها بعض الأغراض التي تحتاجها ..
    كنا نسير في أحد الممرات و كانت صغيرتي ممسكة بيدي ..
    فجأة تركت مها يدي و ركضت تجاه مجموعة من النسوة يدخلن أحد المحلات ..
    ركضت وراءها و أنا اناديها : " مها .. مها .. "
    فدخلت معهن المحل ثم أمسكت بعباءة إحداهن ..
    نظرت إليها تلك المرأة مستغربة .. فأنزلت اليها رأسها ..
    فهمست إليها صغيرتي و أنا أرى الموقف من خارج المحل ..
    فقامت هذه المرأة فقبلت صغيرتي و هي تضحك ..
    فلما رجعت مها سألتها : " وش قلتي للحرمة ؟ "
    قالت : " قلت لها ربي ما يحب هذي العبات " ...
    فقمت و قبلتها بين عينيها و شكرتها .. و قلت في نفسي ما شاء الله عليك تعرفين تفرقين بين عباءة الكتف و عباءة الرأس ..
    لقد ذكرتيني يا صغيرتي بأمك رحمها الله في نشرها للخير ...

    انتهينا من شراء أغراضنا .. فلما أردنا الخروج فإذا بذلك الصبي الذي يجلس على قطعة كرتون بجانب الباب .. و أمامه مسجل و بعض الأشرطة .. و قد رفع صوت المسجل بأحد أشرطة الأناشيد و التي فيها دف ..
    انطلقت اليه مها و هي تحمل كيستها الصغيرة و قد بان على وجهها الغضب ظنا منها أن هذا الصوت صوت غناء ..
    فوقفت أمام هذا الصبي و قالت بصوت عالي : " حرااااااااااام .. حراااااااااااام .. قال صلى الله عليه و سلم ( المسلم أخو المسلم ... ) " ... فلم تحفظ صغيرتي سوى هذا الحديث و لذلك استشهدت به ..
    المهم أن الصبي لما رأى حماس مها في الإنكار و وقوفها أمامه بهذه الهيئة قام فأطفأ مسجله على الفور ..
    ثم عادت صغيرتي إلى أدراجها سالمة ...
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
     
    زوجتي الغالية : " مها كبرت " الجزء الرابع :
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1
     مواضيع مماثلة
    -
    » زوجتي الغالية : " مها كبرت " الجزء الأول :
    » زوجتي الغالية : " مها كبرت " الجزء الثاني :
    » زوجتي الغالية : " مها كبرت " الجزء الثالث :
    » زوجتى الغاليه مهما كبرت (الجزء الخامس والاخير)
    » ماذا يحدث لأجسامنا عند قولنا "يا الله"

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    فريندس 4 :: منتديات ترفيهيه :: منوعات وتسالي-
    انتقل الى: